[1]
تم تعيين الرئيس البرازيلي السابق « لويس ايناسيو لولا دا سيلفا » في منصب كبير المسؤولين التنفيذيين بحكومة الرئيسة « ديلما روسيف » وهو ماسيساهم في تجنبه الاعتقال المحتمل على خلفية تحقيقات الفساد الموسعة التي تركز على شركة النفط المملوكة للدولة، بتروبراس.
ويعلق محللون على ان تعيين دا سيلفا في هذا المنصب يجعله في وضع يفوق وضع روسيف ليكون أقوى شخصية في الحكومة.بينما يؤكد مسؤولون في حزب العمال الذي ينتمي إليه دا سيلفا وروسيف إن هذا التعيين سيساعد روسيف في مكافحة إجراءات الاتهام بالتقصير في قضية أخرى تركز على مزاعم سوء الإدارة المالية.