سُجل يوم امس الأربعاء 25 نوفمبر 2015 عبور ودخول ما لا يقل عن 4 آلاف شخص عبر المعابر الحدودية، وذلك رغم العملية الإرهابية التي استهدفت عناصر من الأمن الرئاسي التونسي الثلاثاء.
هذا وقد تم تعزيز الإجراءات الأمنية في الجزائر على كامل الشريط الحدودي.وهي اجراءات اعتيادية في هذه الظروف.