[1]
نقلت تسريبات إعلامية، صادرة عقب انتهاء الاجتماع التشاوري بين الأطراف الراعية للحوار الوطني و 7 أحزاب سياسية، أن المرشحين أحمد المستيرى ومحمد الناصر قد عادا إلى السباق نحو منصب رئاسة الحكومة المقبلة في تونس حيث تدعم كل من حركة النهضة والحزب الجمهورى وحزب التكتل المستيري فى حين دعم كل من نداء تونس والجبهة الشعبية والمسار الديمقراطى الاجتماعى محمد الناصر ودعم التحالف الديمقراطى من ناحيته المرشحين الاثنين معا، وشارك فى هذا الاجتماع التشاورى إلى جانب الرباعى الراعى للحوار الوطنى كل من التحالف الديمقراطى والتكتل من أجل العمل والحريات والحزب الجمهورى والجبهة الشعبية والمسار الديمقراطى الاجتماعى وحركة النهضة وحركة نداء تونس