وزارة الدفاع الوطني تنتدب تلامذة رقباء لجيش الطيران

اخر تحديث : 27/03/2014
من قبل | نشرت في : السياسة,تونس

وزارة الدفاع الوطني
تعتزم وزارة الدفاع الوطني انتداب تلامذة رقباء ذكور لفائدة جيش الطيران .
وفي بلاغ صادر لها يوم أمس الأربعاء 26 مارس 2014 ، أكدت الوزارة على وجوب أن تتوفر في المترشح الصفات التالية : أن يكون تونسي الجنسية وأعزبا ويبلغ من العمر ما بين 18 سنة و23 سنة مع اعتبار الحد العمري الأقصى 24 سنة بالنسبة لمن أدّى أو بصدد أداء الخدمة الوطنية في تاريخ الإنتداب 01 أكتوبر 2014 ، وأن يكون طول المترشح 1.67 مترا على الأقل.
كما لا يجب أن يقل المستوى التعليمي للمترشح عن السنة الثانية ثانوي « نظام جديد » على الأقل في سنة المناظرة، وأن يكون صالحا للخدمة العسكرية ، وأن يكون متحصلا على معدل يساوي أو يفوق 10 من 20 في مادة التربية البدنية.
أما ملف الترشح فيجب أن يكون تام الأوراق المتمثلة في :
- مطلب ترشح باسم السيد وزير الدّفاع الوطني ، يحتوي على هوية المترشح وعنوانه ورقم الهاتف الشخصي القار والجوال.
- نسخة مطابقة للأصل من الشهادة المدرسية أو شهادة حضور.
- نسخة مطابقة للأصل من بطاقة الأعداد السنوية وبالنسبة للمتحصلين على شهائد من معاهد حرة يشترط أن تكون هذه المعاهد معترف بها من طرف وزارة التربية.
- نسختان من بطاقة التعريف الوطنية.
- مضمون ولادة أصلي لم يمض على صدوره ثلاثة أشهر.
- بطاقة عدد 3 أصلية لسنة 2014.
- 04 صور شمسية.
- نسخة من شهادة حسن السيرة لمن أدى واجب الخدمة الوطنية و شهادة حضور بالقطعة لمن هو بصدد أدائه.
-02 ظرفان خالصا معلوم البريد يحملان عنوان إقامة المترشح الرسمية والترقيم البريدي.
هذا وترسل مطالب الترشح إلى أحد العنوانين التاليين « مطلب واحد فقط » وذلك حسب رغبة المترشح ومكان إقامته: السيد آمر المركز الأول للتدريب بجيش الطيران القاعدة الجوية بالخروبة 7011 – بنزرت.
أو إلى: السيد آمر المركز الثاني للتدريب بجيش الطيران، القاعدة الجوية بقابس، مطماطة الجديدة 6044- قابس.
وأكدت الوزارة في البلاغ ، على أن الملفات الناقصة أو الموجهة إلى غير أحد العنوانين المذكورين سابقا، أو الواردة بعد 05 أفريل 2014 « ختم البريد يعتبر دليلا على تاريخ الإرسال » ، لا تؤخذ بعين الاعتبار.


Print This Post

كلمات البحث :;;

اقرأ المزيد ...


نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.

Les commentaires sont fermés.