[1]
نشرت مجلة « ساينس » الأمريكية أبحاثا حديثة تؤكد أن النوم يسمح للدماغ بأن يتخلص من المخلفات المكدسة خلال فترة اليقظة، ويساهم في علاج عدة أمراض عصبية منها « الزهايمر ».
وقال البروفيسور « مايكن نيدرغارد » المسؤول عن هذه الدراسة إن الدماغ يعمل بطريقة مختلفة بين فترة اليقضة وفترة النوم، مضيفا أن النوم يخلص الدماغ من مخلفات النشاط العصبي خلال فترة اليقطة.
واكتشف العلماء أيضا أن الخلايا الدماغية تقلص حجمها بنسبة 60% خلال فترات النوم، مما يسمح بالتخلص من البروتينات السامة التي تسبب مرض الزهايمر، وعدة أمراض ذهنية أخرى.