إنطلاق عمليات حجز المنتجات التي لا تحمل وثائق تثبت مصدر الحصول عليها

اخر تحديث : 22/08/2013
من قبل | نشرت في : .,الإقتصاد,تونس

منتوجات
أعلنت كلّ من وزارة التّجارة والصناعات التّقليدية ووزارة المالية ، في بلاغ صادر عنهما يوم أمس الأربعاء 21 أوت 2013 ، أنه سيتم تطبيق قرار حجز جميع الأصناف من المنتجات المخزنة والمعروضة للبيع بمسالك التّوزيع التي لا يستظهر أصحابها بوثائق إثبات مصدر الحصول عليها .
وأكّدت وزارة المالية ووزارة التّجارة والصّناعات التّقليدية أنّ المنتجات المعنية تشمل الألعاب النارية بمختلف أنواعها مع التاكيد على انّ إتخاذ هذا القرار تم بعد تسجيل عديد التجاوزات وتفاقم ظاهرة ترويج هذا النوع من المنتوجات عبر مسالك التوزيع المنظمة وغير المنظمة والمتأتية من التهريب هذا بالإضافة إلى التأثير الغير الصحي لهذه المواد على سلامة المواطنين.


Print This Post

كلمات البحث :;

اقرأ المزيد ...


نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
  1. رافع الحسيني dit :

    فضيحة الطماطم في عهد العبقري المعطّر=
    -الحجج التي برّرت بها الوزارة الزيادة الفضيحة كاذبة كاذبة ( فالفلاّح المسكين لا ينتفع بشيء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟وميزانيّة الدولة لا تربح شيئا)….فالرابح هو كمشة من أصحاب المصانع لإسكات اتّحادهم الذي انضمّ إلى اتحاد الفلاحين وجاهر بفشل الحكومة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    -الفلاح يبيع الكيلو طماطم ب130م.يصله منها 115م بالضبط.( ويباع 800غ معلبةب1890 م- والمعلوم أن الحكة لاتتطلب أكثر من3كلغ طماطم)
    -صاحب المعمل يقططع من الفلاح الجاهل نسبة بدعوى الأداءات ويضعها في جيبه ولا رقيب.
    - ميزانيّة الدولة لا تربح شيئا من الزادة الفضيحة= صاحب المعمل يبذر ما ينبغي دفعه من أداءات بصورة قانونيّة = يشتري سيارات فاخرة وجرارات وشاحنات باسم المعمل + ويغيّر التجهيزات بفواتير افتراضيّة ولا يترك للميزانيّة أي مليم (باسم القانون ولا رقيب عليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟)
    -في النهاية= الفلاح لايربح والدولة لا تربح والمستهلك يتدمّر ….ووزير التجارة غافل وغافل….ويقدّم تبريرات مهزلة…( مسكينة تونس…..)
    -