تونس تشارك في فعاليات المؤتمر 36 لقادة الشرطة والأمن العرب بالجزائر

اخر تحديث : 09/12/2012

تشارك تونس في أعمال المؤتمر السادس والثلاثون لقادة الشرطة والأمن العرب الذي ينعقد يومي 9 و 10 ديسمبر 2012 بالجزائر الشقيقة.ومن المتوقع أن يحضر هذا المؤتمر الذي تشارك فيه أكثر من 22 دولة عربية، كبار القادة الأمنيين في العالم العربي لتدارس عدة مواضيع من بينها التعاون بين أجهزة الأمن ومنظمات المجتمع المدني، و التداعيات الأمنية لسنة 2011 وأثرها في رسم الصورة المستقبلية للأمن العربي، بالإضافة الى أهمية تفعيل الاتفاقيات العربية التي تمخضت عنها المؤتمرات السابقة.


Print This Post

اقرأ المزيد ...


نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
  1. لطيفة dit :

    شكرا لأصحاب البذلة الزرقاء و الخضراء
    رغم افتعال الأزمات الأمنية و الاقتصادية لإحساس الشعب الجزائري بمساوئ الحكومة الجزائرية نجح الصحافي عبد الله عمر نجم خلال الفترة الماضية في نشر لغة الحوار بين الشباب و رجال الشرطة و أعوان الدرك الوطني و القوى السياسية المختلفة من خلال رحلاته و حواراته و لقاءاته التي تنشر في أكثر من 500 موقع عربي و أجنبي . هذا بالإضافة إلى اللقاءات المباشرة.
    أكد الصحافي عبد الله أن أي خلاف بين مواطن و أي شرطي أو دركي أو مسؤول أو وزير أو رئيس حزب لا يعني أن ذلك الخلاف أو سوء تصرف أو عدم الفهم أو الإساءة سواء كانت مقصودة أو غير مقصودة يمثل كل الشرطة أو جميع أعوان الدرك أو كل الوزراء أو المدراء أو رؤساء أحزاب ..أو ..أو و هذا ما لا يدركه الشعب في غالب الأحيان و يتصرف بمنطلق « كامل » .
    أي أن خلافه مع شرطي واحد أو مع مجموعة يساوي عنده حقد و كراهية للشرطة الجزائرية كلها ..أو للدرك أو للوزراء….. في حين يسعى كل شرطي و كل دركي و كل جندي و كل مسؤول إلى الحرية و العدالة و المساواة و معاملة الناس جميعا بكل ود و حب و احترام و تقدير و لا يمكن بأي حال من الأحوال نكران وجود الشرطة في أماكن جد خطرة في أوقات متأخرة من الليل فقط لحماية المواطن .. و بالأدلة و الوثائق و الشهادات و الصور يشهد الصحافي عبد الله عمر نجم على سهر الشرطة « مثلا » التابعة لولاية بسكرة في محطة المسافرين – القديمة – التابعة – 24 ساعة على 24 ساعة صيفا و شتاءا لعدة سنوات .
    هذا بالإضافة إلى الدوريات التي تقوم بها ليلا نهارا عبر الأحياء و الشوارع ..و كل مركز للشرطة نجد الشرطة في خدمة الشعب و إذا انتقلنا إلى بوسعادة و رغم ما يقال و يشاع إلا أن الشرطة هناك أثبتت احترامها للمواطن الجزائري عندما استجابت له في خلاف وقع بين مواطن و صاحب فندق « الجزائر » و قامت بكل واجبها و هذا يحسب لها لا عليها..و في تقرت و المسيلة و العاصمة ووهران و سطيف وورقلة..وواد سوف ..و كل هذه الشهادات الحية التي عاشها و تعايش معها الصحافي عبد الله تؤكد أن الشرطة و الدرك في خدمة الجزائر و الجزائريين و يدعوا الجميع الى تقدير مجهود و تضحيات أصحاب البذلة الزرقاء و الخضراء الذين نصادفهم ليلا نهارا صيفا شتاءا و هم يقومون بواجباتهم من اجل راحتنا و أمننا و سلامتنا ……دون ان ننسى الانحناء أمام كل مسؤول و مشرف و مسير يقف وراء هذا.
    دنيا.س //صحافة..نات