اعترفت إمارة موناكو رسميًا بدولة فلسطين في المؤتمر الفرنسي السعودي المنعقد في إطار الجمعية العامة للأمم المتحدة، مؤكدة أن « السلام يُبنى بالإرادة المشتركة لا بالقوانين، وأن حل الدولتين يفتح المجال أمام الاستقرار الدائم ».
أما الرئيس البرتغالي، فأكد التزام بلاده بالعمل من أجل إحلال السلام في الشرق الأوسط، مجدداً الاعتراف بالدولة الفلسطينية ومشدداً على أن حل الدولتين يبقى السبيل الوحيد لتحقيق تسوية شاملة ودائمة.