[1]
تعهد الأمير البريطاني بإحياء ذكرى المحرقة، خلال أول زيارة لأحد أفراد العائلة المالكة البريطانية لتل ايب والأراضي الفلسطينية أمس الثلاثاء ، متوقعا مستقبلا كبيرا للكيان الصهيوني
و وجه وليام رسالة خلال كلمة بحفل استقبال أقيم على شرفه بمقر إقامة السفير البريطاني في تل ابيب ، ان عليه هو وغيره من أبناء جيله حمل المسؤولية للحفاظ على ذكرى المحرقة، ملزما نفسه بها .
هذا و اشار الامير الى ان زيارته إلى نصب « ياد فاشيم » لضحايا المحرقة كانت ”تجربة مؤثرة للغاية“.