[1]
اتفقت الكتل النيابية بالمجلس الوطني التأسيسي أمس الثلاثاء 30 جويلية على عقد جلسة عامة يوم غد الخميس غرة أوت 2013 لمناقشة الأعمال الارهابية والاغتيالات السياسية التى شهدتها البلاد حسب ما أعلن عنه رئيس كتلة التكتل من أجل العمل والحريات المولدى الرياحى في تصريح لوكالة تونس افريقيا للأنباء.
وقال الرياحي إننا والنواب المنسحبون من المجلس يجب أن نكون معا فى هذه الظروف الصعبة مضيفا أن الخيوط بدأت تتضح أكثر بعد العمليات الارهابية واغتيال شكرى بلعيد ومحمد البراهمى مما يجعل من تونس مستهدفة بمحاولات دفعها الى التناحر والفوضى .
ويشار أن عددا من النواب المنسحبين من المجلس تحولوا أمس إلى وزارة الدفاع الوطنى لتقديم التعازى وطلب توضيحات حول ملابسات استشهاد الجنود الثمانية.