[1]
اكد الكاتب العام للجامعة العامة للنفط والمواد الكيمياوية، « حسناوي السميري » في تصريح لوكالة تونس افريقيا للانباء،امس السبت، على هامش أعمال ندوة نقابية تكوينية نظمتها الجامعة العامة للنفط، بالحمامات حول » العمل اللائق والتشريع الجاري به العمل » انه لا صجة للانباء التي يقع ترويجها خلال هده الفترة والمتعلقة بوجود استكشافات نفطية كبرى في تونس خاصة في ظل تراجع أسعار النفط،
ورجح السميري ، امكانية دخول الآبار التي تم الإعلان عنها على غرار آبار الفوار طور الاستغلال، خلال سنتي 2016 أو 2017 .مشيرا الى أن الشركات الأجنبية تتجنب، في الوضع الراهن المتسم بانخفاض أسعار النفط، الاقبال على إنجاز استكشافات جديدة خاصة وأن نصيبها الإجمالي من المحاصيل لا يتعدى 20 بالمائة بينما تعود 50 بالمائة للشركة الوطنية وقرابة 30 بالمائة في شكل آداءات للدولة التونسية.