[1]
استعرض رئيس المجلس الوطني التأسيسي « مصطفى بن جعفر » أمس الاثنين، خلال لقاءه بوفد من حزب العمال النرويجي تجربة الانتقال الديمقراطى فى تونس، مبرزا التحديات الاقتصادية والاجتماعية والأمنية التي تقتضى معاضدة أصدقاء تونس ومن بينهم النرويج.
من جهتهم أكد أعضاء الوفد النرويجي تقديرهم لما تحقق من نتائج ايجابية في إطار الحوار المتواصل وعزم الفرقاء السياسيين الدائم على تخطى الصعوبات وتمسك الشعب التونسي بالحوار والوفاق وبالمبادئ الديمقراطية.
كما أبدى أعضاء الوفد النرويجي إعجابهم بما ورد في دستور تونس الجديد من ضمانات للحقوق والحريات لاسيما ما يتصل منها بحقوق المرأة.