[1]
إعتذرت « سلوى الشرفي » الأستاذة بمعهد الصحافة والناشطة السياسية ، في تدوينة على صفحتها الخاصة على الفيسبوك ، اليوم الجمعة ، عما كانت دوّنته عبر صفحتها ، والذي تداولته مختلف وسائل الإعلام على أنه إهانة إلى فئة من الشعب التونسي.
وهذا ما ورد في تدوينتها:
« أقدم اعتذاري لكل مواطن و مواطنة جرحه مضمون ما دونته على صفحتي يوم الأربعاء 26 نوفمبر2014 بعد الساعة الحادية عشرة ليلا و لمدة 12 دقيقة فقط والذي ألغيته شعورا مني بأنه كلام جارح ، و أنبه أنني بعد الإثني عشرة دقيقة المذكورة لم أعد مسؤولة عما نشره باسمي و في شكل مركب بالفوتوشوب كل من يحترف الدعاية السياسية » .