أعلنت الهيئة العليا المستقلّة للانتخابات اليوم الثلاثاء، عن انطلاق أجل قبول مطالب اعتماد الملاحظين والصحفيين المحليين والأجانب والضيوف لملاحظة وتغطية الدورة الثانية للانتخابات التشريعية الجزئية بدائرة بنزرت الشمالية، على أن تنتهي يوم 13 جويلية 2025 أي قبل أسبوع من موعد الاقتراع المحدد ليوم 20 جويلية 2025.
ودعت الهيئة جميع هياكل المجتمع المدني والدولي والصحفيين المحليين والأجانب وممثّلي المؤسسات الإعلامية والضيوف الراغبين في الترشّح للحصول على الاعتماد، ممّن تتوفّر فيهم الشروط المبيّنة بموقع الواب الخاص بالهيئة www.isie.tn لتقديم ترشّحاتهم إمّا مباشرة لدى خليّة الاعتماد بمقرّها المركزي الكائن بنهج جزيرة سردينيا عدد 5 حدائق البحيرة 1053 تونس أو بمقر الإدارة الجهوية ببنزرت الكائن بــــــ 23 نهج تركيا، 7000، بنزرت، وذلك أيّام الاثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس والجمعة والسبت وذلك حسب التوقيت الإداري المعمول به، أو عن طريق البريد إلى العنوان ذاته بواسطة رسالة مضمونة الوصول مع الإعلام بالبلوغ أو عن طريق البريد الالكتروني accreditations@isie.tn
ويتعيّن على الراغبين في الحصول على الاعتماد:
• الاطّلاع على القانون الأساسي المتعلّق بالهيئة العليا المستقلّة للانتخابات والقانون الأساسي المتعلّق بالانتخابات والاستفتاء والقرار المتعلّق بضبط شروط وإجراءات اعتماد الملاحظين المحليين والأجانب للانتخابات والاستفتاء والقرار المتعلّق بضبط شروط وإجراءات اعتماد الصحفيين المحليين والأجانب للانتخابات والاستفتاء كما تمّ تنقيحهما بالنصوص اللاحقة والقرار المتعلّق باعتماد ضيوف الهيئة بمناسبة الانتخابات والاستفتاء ومدوّنة سلوك الملاحظين المحليين والأجانب للانتخابات والاستفتاء ومدوّنة سلوك الصحفيين المحليين والأجانب للانتخابات والاستفتاء والالتزام بالمقتضيات والشروط الواردة بها.
• تعمير مطلب اعتماد يتمّ سحبه من خلية الاعتماد أو من موقع الواب الخاص بالهيئة مع وجوب إرفاقه بكافة الوثائق المطلوبة.
مـلاحظة: تُسلّم بطاقات الاعتماد إلى الـملاحظين والصحفيين والضيوف في التاريخ المعلن عند إيداع مطالب الترشّح.
وتعدّ بطاقات الاعتماد المسندة من قبل الهيئة العليا المستقلة للانتخابات بمناسبة الدورة الأولى للانتخابات التشريعية الجزئية صالحة لتغطية وملاحظة الدورة الثانية.

كلمات البحث :الملاحظين;بنزرت;تشريعية;صحفيين
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.