شهدت منطقة لكانيا بالوردية اليوم الاربعاء حالة من الاحتقان ومواجهات عنيفة بين اهالي محتجين وقوات الامن وذلك على خلفية تشيع جثمان احد ابناء المنطقة يدعى « قيس رحومة » اتهمت عائلته فرقة الامن بالقرناجي بتعذيبه حتى الموت،بينما اكدت السلطات الامنية وفاته بسبب ابتلاعه كمية كبيرة من المخدرات اثناء القبض عليه
و قد تم تكسير زجاج عدد من السيارات فضلا عن استعمال الحجارة و المولوتوف من قبل المحتجين و الكريموجان من طرف قوات الامن في مستوى مفترق » بال فو » لاكانيا مما تسبب في غلق الطريق السريع 15 اكتوبرالذي يتم من خلاله العبور الى المنطقة.وفق مانقلته مصادر اعلامية