[1]
أكدت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في نقطة إعلامية اليوم الثلاثاء، أنها ستواصل التقاضي والتحرك الدبلوماسي والدولي من أجل تحرير الوطن وعدم السماح بالإعتداء الجديد على تونس.
كما اتّهمت عبير موسي رسميا كل من ساهم بالتمويل أو بالتخطيط أو بالمشاركة أو بالتراشي أوبالتبييض أو التزكية أو بالتستر على أي جريمة حصلت أنه اغتصب تونس واغتصب إرادة شعبها ويقف وراء أي مكروه يلحق بحزبها الدستوري الحر وبالمنضوين فيه وبرئيسته.
واعتبرت موسي ان كرسي قيس سعيد تزعزع، وأنه حقق وعدا وحيدا من وعوده وهو » حديدة وبوليس لقمع كل مواطن » ، وفق قولها.
وأبرزت أن الدستوري الحر طلب اعلان عدم شرعية الانتخابات من الآن لأنها مبنية على مرسوم انتخابات « غير قانوني » ومخالفات بالجملة لنص الدستور، على حد تقديرها.