[1]
اكد وزير الخارجية الالماني ،امس الثلاثاء، ان الهجوم الارهابي الذي استهدف حافلة تابعة للامن الرئاسي واسفرعن استشهاد عدد من الامنيين وجرح اخرين سية يعد هجوم آخر على استقرار المجتمع التونسي ودستورها الديمقراطي.
وشدد شتاينمايروقوف المانيا الى جانب الشعب التونسي وتضامنها مع أسر الضحايا العملية الارهابية .قائلا « ان هذه العملية تقوي قناعتنا في مواصلة بذل كل ما في وسعنا من مجهود لدعم الاستقرار والأمن في تونس » .