رئاسة الحكومة تأسف لاستعمال العنف وتدعو أهالي سليانة إلى التهدئة

ربي يشفيهم والله لتربح الي كان سبب في تشعيل النار.المواطن 75%جاهلين الحقيقة ما يعرفوش مصلحتهم هذاك علاش عصابة كمال لطيف+شكري بلعيد لقات شكون يسمعهم و ينفذ الخطة متاعم لضرب الحكومة لكن مرة اخرى اقول المواطنين يجهلو الحقيقة لأنم هم الخاسرين لسبب واحد ً إذا قدمت الحكومة في أشغالها أكيد المواطن يستفيد و البلاد تتحسن وإذا تعرقلت الحكومة فهي باقية في الحكم حتى الإنتخابات القادمة لكن البلاد ستخسر الكثير.
بربي يعيشكم فكرو في مصلحة تونسً

من الواجب الوطني ان تفعل قوانين ثورية و ان يقع القبض على كمال لطيف و عصابته بما فيهم كل من تواجد في اماكن الفتن مهما كان لونه اما نداء تونس فهو صناعة كمال مرجان و امريكا التي راهنت عليه ليلة 14 ديسمبر ليعوض بن علي…ساكشف المستور ……

b1d mr samir
vous avez raison

illi 3ach b3id 3ala bledou ya3ref ma3na bledi leken lel-ésef jaradhim ben 3li ga3din ya3mlou fil mosta7il bech ifechlou ey tahsin welkolhom yesta3mlou edhou3afa,elli fil idarat 3mel 7sebetou 3ala flous errachwa we3lih dioun fa matsa3douch ennahdha to7kom 3ala khater 7sebetou tatla3 ghalta men ghir rachwa fa i7awel itaye7 ennahdha lekin ngoulelhom inna allaha moutemmon nourahou walao karihe l’mochrikoun kounou ekhwa ya rjel siliana wmattkhallouhomch yekdhbou 3licom choufou baramej belgharbia taw tefhmou il bkiya

كلام معقول جدّا ومنطقيّ. في بعض الحيان أتّخذ موقفا معاديا لهذه الحكومة جرّاء بعض الأمور أو التراخي في البتّ في بعض المسائل، ولكن وامام كلّ ما يحدث الأن على السّاحة السياسيّة أنا متأكّدة من أنّ مؤامرة وسخة تحاك ظدّ هذه الحكومة ممّا يزيدني تأييدا لها. فهي لا تخدم مصالح بعض المجرمين لذلك فهم يحاولون بطرقهم الوسخة عرقلة النّظام وبالتّالي عرقلة شعب بأسره. حسبي اللّه ونعمك الوكيل في كل من سعى للفتنة.

اخي العزيز ليس هنالك تسميات للمسلمين فالاسلام واحد و لا فرق بين المسلمين الا بالتقوى و ليس من اخلاق المسلم اتهام اي شخص بالنفاق او الكذب لان الله يعلم ما في الصدور و ليس لاي شخص الحكم على العباد فالله هو الحكم العدل و نصيحتي لكل مسلم ان يحفظ القراءن و يطلع على سنة سيد الخلق و ان يبتعد على ما يجري اليوم من تجاذبات لكي لا يضل او يضل بغير علم.

لم يفهم سماسرة السياسة ان من قيل لهم ‘ » ديقاج » لم يعودوا موجودين في السلطة الظاهرة على الاقل .. و كل من يكررها الان في وجه مسؤول منتخب من الشعب انتخابا شرعيا معترف به ( داخليا و خارجيا) فانما هو نفسه قيلت له سابقا هذه العبارة و يتصور انه الان في الشوط الثاني فيتاهب للانتقام .. انما يحز في النفس اولائك البراءى من الشعب الذين يسوقهم ذووا الاهداف الهدامة بوعي او بدون وعي منهم .. انها الخدعة بعينها .. فبقدر ما يؤلمنا تضرر افراد من الشعب يحز في نفسنا اكثر ما تتعرض له املاك  » الدولة ‘ » و هي املاك للشعب .. من اتلاف و حرق و تبديد للمال العام .. هذه هانت علينا قبل الثورة اما الان فهي اصبحت اغلى ثمنا و الثائرون على  » الشرعية ‘ ارخص ثمنا من ثوارنا  » الاحقاء  » رحمة الله عليهم ..